وَلَمَّا كَانَ يَشُوعُ بِالْقُرْبِ مِنْ أَرِيحَا، نَظَرَ فَرَأَى رَجُلًا وَاقِفًا مُقَابِلَهُ شَاهِرًا سَيْفَهُ بِيَدِهِ. فَسَارَ يَشُوعُ إِلَيْهِ وَقَالَ لَهُ: ”هَلْ أَنْتَ لَنَا أَوْ لِأَعْدَائِنَا؟“