وَدَارَ مِنْ سَارِيدَ شَرْقًا أَيْ نَاحِيَةَ شُرُوقِ الشَّمْسِ إِلَى حُدُودِ كِسْلُوتَ تَابُورَ، ثُمَّ إِلَى الدَّبِيرَةِ وَمِنْهَا إِلَى يَافِيعَ،