أَيْنَ ذَهَبَ حَبِيبُكِ يَا أَجْمَلَ الْبَنَاتِ؟ فِي أَيِّ اتِّجَاهٍ مَضَى، فَنَبْحَثَ عَنْهُ مَعَكِ؟