فَأَيْنَ الْآنَ نِينَوَى مَأْوَى الْأُسُودِ وَمَرْعَى الْأَشْبَالِ؟ أَيْنَ الْأَسَدُ وَاللَّبْوَةُ وَالْأَشْبَالُ الَّتِي كَانَتْ تَسْرَحُ فِيهَا وَلَا يُزْعِجُهَا أَحَدٌ؟