وَمَا يَفْضُلُ مِنَ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ، تَعْمَلُ بِهِ أَنْتَ وَزُمَلَاؤُكَ، مَا يَحْلُو لَكُمْ حَسَبَ إِرَادَةِ إِلَهِكُمْ.