وَيَنْصُبُ خَيْمَتَهُ الْمَلَكِيَّةَ بَيْنَ الْبَحْرِ وَجَبَلِ الْقُدْسِ الْجَمِيلِ. ثُمَّ تَأْتِي نِهَايَتُهُ وَلَا يُعِينُهُ أَحَدٌ.