وَهُوَ يُحِبُّ أَبْوَابَ هَذِهِ الْمَدِينَةِ أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ مَكَانٍ آخَرَ فِي بِلَادِ بَنِي يَعْقُوبَ.