وَنَحْنُ لَمْ نَعُدْ نَرَى مُعْجِزَاتٍ، وَلَمْ يَبْقَ عِنْدَنَا نَبِيٌّ، وَلَا وَاحِدٌ فِينَا يَعْرِفُ مَتَى تَنْتَهِي هَذِهِ الْحَالَةُ.