إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ لِمَاذَا أَنْتَ بَعِيدٌ عَنْ إِنْقَاذِي، وَعَنْ صَوْتِ تَنَهُّدِي؟