وَأَيُّ وَاحِدٍ يُقَدِّمُ للهِ مِنَ الْبَقَرِ أَوِ الْغَنَمِ ضَحِيَّةً لِلصُّحْبَةِ، لِلْوَفَاءِ بِنَذْرٍ أَوْ كَتَبَرُّعٍ، فَيَجِبُ أَنْ تَكُونَ صَحِيحَةً لَا عَيْبَ فِيهَا، لِكَيْ أَقْبَلَهَا.