”لَكِنْ إِنْ كَانَ فَقِيرًا وَلَيْسَ فِي إِمْكَانِهِ أَنْ يُقَدِّمَ هَذِهِ، فَيَجِبُ أَنْ يُحْضِرَ خَرُوفًا وَاحِدًا كَضَحِيَّةِ ذَنْبٍ يُقَدِّمُهَا الْحَبْرُ هَدِيَّةً للهِ لِيُكَفِّرَ عَنْهُ، وَيُحْضِرَ أَيْضًا قُرْبَانًا مِنْ 6 كِيلُوجْرَامَاتٍ مِنَ الدَّقِيقِ الْمَخْلُوطِ بِالزَّيْتِ، وَقِنِّينَةَ زَيْتٍ حَوَالَيْ ثُلُثِ لِتْرٍ،