فَحَلَّ عَلَيْهِ رُوحُ اللهِ، فَأَمْسَكَ الْأَسَدَ وَشَقَّهُ إِلَى نِصْفَيْنِ وَكَأَنَّهُ جَدْيٌ، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونَ فِي يَدِهِ سِلَاحٌ. وَلَمْ يُخْبِرْ أَبَاهُ وَأُمَّهُ بِمَا فَعَلَ.