إِنَّمَا يُمْكِنُهُمْ أَنْ يُسَاعِدُوا إِخْوَتَهُمْ فِي بَعْضِ وَاجِبَاتِهِمْ فِي خَيْمَةِ الِاجْتِمَاعِ، لَكِنَّهُمْ لَا يُطْلَبُ مِنْهُمُ الْقِيَامُ بِالْخِدْمَةِ. هَذِهِ هِيَ الطَّرِيقَةُ الَّتِي تُعَيِّنُ بِهَا مَسْئُولِيَّاتِ اللَّاوِيِّينَ.“