وَكُلُّ مَنْ كَانَتْ نَفْسُهُ سَخِيَّةً، وَحَثَّهُ قَلْبُهُ، جَاءَ وَأَحْضَرَ هَدِيَّةً للهِ لِعَمَلِ خَيْمَةِ الِاجْتِمَاعِ، وَكُلِّ أَدَوَاتِ الْخِدْمَةِ فِيهَا، وَالثِّيَابِ الطَّاهِرَةِ.