هَذَا كُلُّهُ تَأَمَّلْتُهُ فِي قَلْبِي، وَفَهِمْتُ أَنَّ الصَّالِحِينَ وَالْحُكَمَاءَ وَأَعْمَالَهُمْ فِي يَدِ اللهِ، وَالْإِنْسَانَ لَا يَعْلَمُ مَاذَا يَنْتَظِرُهُ هَلْ حُبٌّ أَمْ كَرَاهِيَةٌ.