هَلْ يَسْتَحِيلُ عَلَى اللهِ شَيْءٌ؟ سَأَرْجِعُ إِلَيْكَ فِي نَفْسِ هَذَا الْوَقْتِ فِي الْعَامِ الْقَادِمِ، وَسَارَةُ يَكُونُ مَعَهَا ابْنٌ.“