وَرَجَعَ أَبْرَامُ بَعْدَمَا هَزَمَ الْمَلِكَ كَدْرَلَعُومَرَ وَالْمُلُوكَ حُلَفَاءَهُ. فَخَرَجَ مَلِكُ سَدُومَ لِاسْتِقْبَالِهِ فِي وَادِي شَوَّى أَيْ وَادِي الْمَلِكِ.