كَيْفَ قَابَلُوكُمْ فِي الطَّرِيقِ لَمَّا كُنْتُمْ تَعْبَانِينَ وَمُرْهَقِينَ، وَقَضَوْا عَلَى كُلِّ ضَعِيفٍ فِي مُؤَخَّرَةِ الشَّعْبِ، وَلَمْ يَخَافُوا اللهَ.