وَهُوَ الْآنَ يُشِيعُ عَنْهَا أَشْيَاءَ رَدِيئَةً، وَيَقُولُ إِنَّ بِنْتِي لَمْ تَكُنْ عَذْرَاءَ، وَلَكِنْ هَذَا هُوَ الدَّلِيلُ أَنَّهَا كَانَتْ فِعْلًا عَذْرَاءَ.“ وَيَبْسُطُ أَبُوهَا وَأُمُّهَا ثَوْبَ نَوْمِهَا أَمَامَ شُيُوخِ الْمَدِينَةِ.