لِأَنَّ الْوَصِيَّةَ مِصْبَاحٌ، وَالشَّرِيعَةَ نُورٌ، وَالتَّوْبِيخَ وَالتَّأْدِيبَ هُمَا طَرِيقُ الْحَيَاةِ.