اللهُ هُوَ الَّذِي يُوَجِّهُ خَطَوَاتِ الْإِنْسَانِ، فَكَيْفَ يُمْكِنُ لِلْوَاحِدِ أَنْ يَفْهَمَ طَرِيقَهُ؟