وَيَكُونُ شَارُونُ مَرْعًى لِلْغَنَمِ، وَوَادِي الْمُصِيبَةِ مَكَانَ رَاحَةٍ لِلْقَطِيعِ، لِشَعْبِيَ الَّذِي يَطْلُبُنِي.