مَنْ هَذَا الْآتِي مِنْ أَدُومَ، بِثِيَابٍ حَمْرَاءَ مِنْ بُصْرَةَ؟ مَنْ هَذَا اللَّابِسُ الْبَهَاءَ، السَّائِرُ بِعَظَمَةِ قُوَّتِهِ؟ ”هُوَ أَنَا الْمَوْلَى، جِئْتُ لِأُعْلِنَ انْتِصَارِي وَأَنِّي أُنَجِّي بِقُدْرَتِي.“