غَضِبْتُ عَلَى شَعْبِي بِسَبَبِ طَمَعِهِ الْأَثِيمِ، فَعَاقَبْتُهُ وَحَجَبْتُ وَجْهِي عَنْهُ بِغَضَبٍ، وَلَكِنَّهُ اسْتَمَرَّ فِي عِصْيَانِهِ وَعِنَادِهِ.