مَنْ مِنْكُمْ يَخَافُ اللهَ، وَيُطِيعُ كَلَامَ عَبْدِهِ؟ إِنْ سَارَ فِي الظَّلَامِ مِنْ غَيْرِ نُورٍ، يَتَوَكَّلُ عَلَى اللهِ وَيَعْتَمِدُ عَلَى رَبِّهِ.