فَتَقُولِينَ فِي قَلْبِكِ: ’مَنْ وَلَدَ لِي هَؤُلَاءِ لَمَّا كُنْتُ حَزِينَةً وَعَاقِرًا؟ مَنْ رَبَّاهُمْ لِي لَمَّا كُنْتُ مَنْفِيَّةً وَمَطْرُودَةً؟ كُنْتُ وَحْدِي فَمِنْ أَيْنَ جَاءُوا؟‘“