لَمْ أَتَكَلَّمْ فِي الْخَفَاءِ، وَلَا فِي أَمَاكِنَ مُظْلِمَةٍ، وَلَا قُلْتُ لِنَسْلِ يَعْقُوبَ أَنْ يَطْلُبُونِي بِلَا فَائِدَةٍ. أَنَا اللهُ أَتَكَلَّمُ بِالصِّدْقِ، وَأُعْلِنُ مَا هُوَ حَقٌّ.