وَلَكِنْ مَاذَا أَقُولُ؟ لِأَنَّهُ هُوَ كَلَّمَنِي، وَهُوَ نَفْسُهُ فَعَلَ هَذَا. أَسِيرُ بِتَوَاضُعٍ طُولَ عُمْرِي، بِسَبَبِ مَرَارَةِ نَفْسِي.