فَأَرَاهُ أَنَا بِنَفْسِي، لَا غَيْرِي، بِعَيْنَيَّ أَنَا. وَكَمْ يَشْتَاقُ قَلْبِي فِي دَاخِلِي إِلَى هَذَا!