أَمَّا مَنَصَّةُ النُّحَاسِ الَّتِي كَانَتْ أَمَامَ بَيْتِ اللهِ بَيْنَ الْمَدْخَلِ وَالْمَنَصَّةِ الْجَدِيدَةِ، فَنَقَلَهَا وَوَضَعَهَا فِي الْجَانِبِ الشَّمَالِيِّ لِلْمَنَصَّةِ الْجَدِيدَةِ.