هَذَا بِالْإِضَافَةِ إِلَى الضَّرَائِبِ الَّتِي دَفَعَهَا التُّجَّارُ وَالْبَيَّاعُونَ. كَمَا أَنَّ كُلَّ مُلُوكِ الْعَرَبِ وَحُكَّامِ الْمُدُنِ كَانُوا يُحْضِرَونَ ذَهَبًا وَفِضَّةً لِسُلَيْمَانَ.