17. وَأَمَرَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ بِسَبْكِهَا فِي سَهْلِ الْأُرْدُنِّ، فِي أَرْضِ الْخَزَفِ، بَيْنَ سُكُّوتَ وَصَرَتَانَ.
18. فَكَانَتْ كُلُّ هَذِهِ الْأَدَوَاتِ الَّتِي عَمِلَهَا سُلَيْمَانُ كَثِيرَةً جِدًّا، فَلَمْ يُمْكِنْ مَعْرِفَةُ وَزْنِ النُّحَاسِ.
19. وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ أَيْضًا كُلَّ أَدَوَاتِ بَيْتِ اللهِ الَّتِي مِنْ ذَهَبٍ: الْمَنَصَّةَ وَالْمَوَائِدَ الَّتِي عَلَيْهَا الْخُبْزُ الْمُقَدَّسُ الَّذِي يُوضَعُ فِي مَحْضَرِ اللهِ.
20. وَالْمَنَائِرَ وَمَصَابِيحَهَا مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ، لِتُنِيرَ أَمَامَ الْمَقْدِسِ الدَّاخِلِيِّ حَسَبَ الْمُوَاصَفَاتِ.
21. وَالْأَزْهَارَ وَالْمَصَابِيحَ وَالْمَلَاقِطَ، وَكَانَتْ مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ،
22. وَالطَّفَّايَاتِ وَالْكُؤُوسَ وَالصُّحُونَ وَالْمَبَاخِرَ كَذَلِكَ مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ، وَأَبْوَابَ الْبَيْتِ وَأَبْوَابَ الْمَقْدِسِ الدَّاخِلِيِّ وَأَبْوَابَ الْمَقْدِسِ أَيْضًا مِنْ ذَهَبٍ.