14. وَقُورِي بْنُ يَمْنَةَ اللَّاوِيُّ حَارِسُ الْبَابِ الشَّرْقِيِّ كَانَ مُشْرِفًا عَلَى التَّبَرُّعَاتِ الْمُقَدَّمَةِ للهِ، وَعَلَى تَوْزِيعِ التَّقْدِمَاتِ الْمُخَصَّصَةِ للهِ وَالْهِبَاتِ الْمُقَدَّسَةِ.
15. وَيَعْمَلُ تَحْتَهُ فِي مُدُنِ الْأَحْبَارِ: عَدَنُ وَمِنْيَمِينُ وَيَشُوعُ وَشَمَعْيَا وَأَمَرْيَا وَشَكَنْيَا، وَيُوَزِّعُونَ الْعَطَايَا عَلَى زُمَلَائِهِمْ مِنَ الْأَحْبَارِ بِأَمَانَةٍ حَسَبَ فِرَقِهِمْ، الْكَبِيرِ كَالصَّغِيرِ.
16. وَيُوَزِّعُونَ أَيْضًا عَلَى الذُّكُورِ مِنِ ابْنِ 3 سِنِينَ وَمَا فَوْقُ، الَّذِينَ كَانَتْ أَسْمَاؤُهُمْ فِي سِجِلِّ الْأَنْسَابِ، وَيَدْخُلُونَ بَيْتَ اللهِ لِيَقُومُوا بِوَاجِبَاتِهِمِ الْيَوْمِيَّةِ حَسَبَ خِدْمَةِ فِرَقِهِمْ.