وَطَلَبَ الْمَلِكُ حَزَقِيَّا وَأَعْوَانُهُ مِنَ اللَّاوِيِّينَ أَنْ يُسَبِّحُوا اللهَ بِالْأَنَاشِيدِ الَّتِي كَتَبَهَا دَاوُدُ وَآسَافُ الرَّائِي. فَسَبَّحُوا بِابْتِهَاجٍ وَرَكَعُوا وَعَبَدُوا اللهَ.