أَمَّا أَخْبَارُ أَوْلَادِهِ، وَالنُّبُوَّاتُ الْكَثِيرَةُ بِشَأْنِهِ، وَعَمَلِيَّةُ تَرْمِيمِ بَيْتِ اللهِ، فَهِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي كِتَابِ تَارِيخِ الْمُلُوكِ. وَمَلَكَ مَكَانَهُ أَمَصْيَا ابْنُهُ.