9. إِذَنْ أَيُّهَا الْمَوْلَى الْإِلَهُ، تَمِّمْ وَعْدَكَ لِدَاوُدَ أَبِي، لِأَنَّكَ جَعَلْتَنِي مَلِكًا عَلَى شَعْبٍ كَثِيرٍ كَتُرَابِ الْأَرْضِ.
10. فَأَعْطِنِي حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً لِأَقُودَ هَذَا الشَّعْبَ، وَإِلَّا فَكَيْفَ أَقْدِرُ أَنْ أَحْكُمَ شَعْبَكَ الْعَظِيمَ هَذَا؟“
11. فَقَالَ اللهُ لِسُلَيْمَانَ: ”لِأَنَّ هَذِهِ هِيَ رَغْبَتُكَ، وَلَمْ تَطْلُبْ ثَرْوَةً وَلَا غِنًى وَلَا كَرَامَةً، وَلَا أَنْ يَمُوتَ أَعْدَاؤُكَ، وَلَا أَنْ يَطُولَ عُمْرُكَ، بَلْ طَلَبْتَ لِنَفْسِكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً لِتَحْكُمَ شَعْبِيَ الَّذِي جَعَلْتُكَ مَلِكًا عَلَيْهِ،
12. فَأَنَا أُعْطِيكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً. وَأُعْطِيكَ أَيْضًا ثَرْوَةً وَغِنًى وَكَرَامَةً لَا مَثِيلَ لَهَا عِنْدَ الْمُلُوكِ الَّذِينَ قَبْلَكَ وَبَعْدَكَ.“