19. فَمَاتَ ابْنُ هَذِهِ الْمَرْأَةِ فِي اللَّيْلِ، لِأَنَّهَا نَامَتْ عَلَيْهِ.
20. فَقَامَتْ فِي نِصْفِ اللَّيْلِ، وَأَخَذَتِ ابْنِي مِنْ جَانِبِي وَأَنَا نَائِمَةٌ وَوَضَعَتْهُ فِي حِضْنِهَا، وَوَضَعَتِ ابْنَهَا الْمَيِّتَ فِي حِضْنِي.
21. فَلَمَّا قُمْتُ فِي الصُّبْحِ لِأُرْضِعَ ابْنِي، وَجَدْتُهُ مَيِّتًا! وَعِنْدَمَا تَأَمَّلْتُ فِيهِ فِي نُورِ الصُّبْحِ وَجَدْتُ أَنَّهُ لَيْسَ ابْنِيَ الَّذِي وَلَدْتُهُ!“
22. فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ الْأُخْرَى: ”لَا، بَلِ الْحَيُّ هُوَ ابْنِي وَالْمَيِّتُ هُوَ ابْنُكِ.“ فَأَجَابَتْهَا: ”لَا، بَلِ ابْنُكِ هُوَ الْمَيِّتُ وَابْنِي هُوَ الْحَيُّ.“ وَاشْتَدَّ جِدَالُهُمَا أَمَامَ الْمَلِكِ.