لِأَنَّهُ لَمَّا كَبِرَ سُلَيْمَانُ فِي السِّنِّ، أَغْرَتْهُ نِسَاؤُهُ لِيَعْبُدَ آلِهَةً أُخْرَى، فَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ بِكَامِلِهِ مَعَ الْمَوْلَى إِلَهِهِ، كَمَا كَانَ قَلْبُ دَاوُدَ أَبِيهِ.