وَلَمْ يَشَأْ أَبُوهُ أَنْ يُغْضِبَهُ أَبَدًا، وَلَا قَالَ لَهُ يَوْمًا: ”لِمَاذَا فَعَلْتَ هَذَا؟“ وَكَانَ هُوَ أَيْضًا وَسِيمًا جِدًّا، وَوَلَدَتْهُ أُمُّهُ بَعْدَ أَبْشَلُومَ.