30. أَمَّا مَزْجُ زَيْتِ الْأَطْيَابِ، فَكَانَ يَقُومُ بِهِ بَعْضُ الْأَحْبَارِ.
31. وَكَانَ هُنَاكَ وَاحِدٌ لَاوِيٌّ هُوَ مَتَّثْيَا بِكْرُ شَلُّومَ الْقُورَحِيُّ، وَكَانَتْ وَظِيفَتُهُ عَمَلَ الْخُبْزِ لِلْقَرَابِينِ.
32. وَبَعْضُ أَقَارِبِ الْبَوَّابِينَ، مِنْ بَنِي قَهَاتَ كَانُوا يَقُومُونَ بِإِعْدَادِ الْخُبْزِ الْمُقَدَّسِ الَّذِي يُوضَعُ فِي مَحْضَرِ اللهِ كُلَّ سَبْتٍ.
33. وَالْمُغَنُّونَ الَّذِينَ كَانُوا رُؤَسَاءَ عَائِلَاتٍ فِي اللَّاوِيِّينَ، كَانُوا يُقِيمُونَ فِي الْغُرَفِ الَّتِي فِي بَيْتِ اللهِ، وَلَمْ يُفْرَضْ عَلَيْهِمْ أَيُّ عَمَلٍ آخَرَ، لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَقُومُونَ بِعَمَلِهِمْ لَيْلًا وَنَهَارًا.