وَكَانَ شَلُومِيثُ هَذَا وَأَقَارِبُهُ مَسْئُولِينَ عَنْ كُلِّ خَزَائِنِ الْأَشْيَاءِ الَّتِي كَرَّسَهَا للهِ دَاوُدُ الْمَلِكُ وَرُؤَسَاءُ الْعَائِلَاتِ وَقَادَةُ الْأُلُوفِ وَالْمِئَاتِ وَضُبَّاطُ الْجَيْشِ.