7. وَكَانَ كُلُّ هَؤُلَاءِ الْمُدَرَّبِينَ وَالْمَاهِرِينَ فِي الْغِنَاءِ للهِ مَعَ أَقَارِبِهِمْ 288.
8. وَكَانُوا يُلْقُونَ قُرْعَةً لِتَحْدِيدِ وَاجِبَاتِهِمْ، سَوَاءٌ فِيهِمُ الصَّغِيرُ وَالْكَبِيرُ، وَالْمُعَلِّمُ وَالتِّلْمِيذُ.
9. فَوَقَعَتِ الْقُرْعَةُ الْأُولَى مِنْ نَصِيبِ يُوسِفَ مِنْ بَنِي آسَافَ وَبَنِيهِ وَأَقَارِبِهِ وَكَانُوا 12. وَالثَّانِيَةُ جَدَلْيَا وَبَنِيهِ وَأَقَارِبِهِ 12.
10. وَالثَّالِثَةُ زَكُّورَ وَبَنِيهِ وَأَقَارِبِهِ 12.
11. وَالرَّابِعَةُ لِيَصْرِي وَبَنِيهِ وَأَقَارِبِهِ 12.