أَمَّا الْآخَرُونَ فَيُنَادُونَ بِالْمَسِيحِ عَنْ أَنَانِيَّةٍ وَبِغَيْرِ إِخْلَاصٍ، وَيَقْصِدُونَ أَنْ يُسَبِّبُوا لِي مَتَاعِبَ أَكْثَرَ وَأَنَا هُنَا فِي السِّجْنِ.