شُكْرًا للهِ، لِأَنَّ مَوْلَانَا عِيسَى الْمَسِيحَ هُوَ مُنْقِذِي. إِذَنْ بِاخْتِصَارٍ، أَنَا بِحَسَبِ فِكْرِي خَاضِعٌ لِشَرِيعَةِ اللهِ، لَكِنْ بِحَسَبِ طَبِيعَتِيَ الدُّنْيَوِيَّةِ خَاضِعٌ لِقُوَّةِ الْخَطِيئَةِ.