فَمَاذَا إِذَنْ؟ هَلْ نَعْمَلُ الْخَطِيئَةَ لِأَنَّنَا لَا نَخْضَعُ لِلشَّرِيعَةِ بَلْ لِلنِّعْمَةِ؟ لَا سَمَحَ اللهُ!