العهد القديم

العهد الجديد

روما 3:1-5 شريف (SAB)

1. إِذَنْ هَلْ كَانَ لِلْيَهُودِ امْتِيَازٌ عَلَى غَيْرِهِمْ؟ وَهَلْ كَانَ لِعَهْدِ الْخِتَانِ فَائِدَةٌ؟

2. نَعَمْ، اِمْتِيَازَاتٌ وَفَوَائِدُ كَثِيرَةٌ، أَهَمُّهَا أَنَّ اللهَ اسْتَأْمَنَهُمْ عَلَى كَلَامِهِ.

3. لَكِنْ مَاذَا لَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ غَيْرَ أَمِينٍ؟ هَلْ هَذَا يُلْغِي وَفَاءَ اللهِ؟

4. طَبْعًا لَا. صَدَقَ اللهُ وَلَوْ كَذَبَ كُلُّ النَّاسِ. فَالْكِتَابُ يَقُولُ: ”اللَّهُمَّ، أَنْتَ صَادِقٌ فِي كَلَامِكَ، وَمَتَى حَكَمْتَ تَغْلِبُ.“

5. فَإِنْ كَانَ شَرُّنَا يُبَيِّنُ أَنَّ اللهَ بَارٌّ، فَهَلْ يَصِحُّ أَنْ نَقُولَ إِنَّ اللهَ غَيْرُ عَادِلٍ لِأَنَّهُ يُعَاقِبُنَا؟ هَذَا سُؤَالٌ بِحَسَبِ تَفْكِيرِ النَّاسِ،

قراءة الفصل الكامل روما 3