أَمَّا كَيْفَ يَرَى الْآنَ، وَمَنْ فَتَحَ عَيْنَيْهِ، فَلَا نَعْلَمُ. اِسْأَلُوهُ هُوَ، فَهُوَ يَقْدِرُ أَنْ يُجَاوِبَ عَنْ نَفْسِهِ لِأَنَّهُ بَالِغٌ.“