فَقَدْ جَاءَ يَحْيَى لِكَيْ يُبَيِّنَ لَكُمْ طَرِيقَ الصَّلَاحِ، وَلَكِنَّكُمْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِهِ. أَمَّا جُبَاةُ الضَّرَائِبِ وَالزَّوَانِي فَآمَنُوا بِهِ. وَحَتَّى بَعْدَمَا رَأَيْتُمْ هَذَا، لَمْ تَتُوبُوا وَلَمْ تُؤْمِنُوا بِهِ.