فَسَأَلُوهُ: ”يَا مُعَلِّمُ، مَتَى سَيَحْدُثُ هَذَا؟ وَمَا هِيَ الْعَلَامَةُ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى قُرْبِ حُدُوثِهِ؟“