وَتَصَادَفَ أَنَّ أَحَدَ رِجَالِ الدِّينِ كَانَ نَازِلًا فِي نَفْسِ الطَّرِيقِ، فَلَمَّا رَآهُ، سَارَ فِي النَّاحِيَةِ الْأُخْرَى مِنَ الطَّرِيقِ وَمَضَى.